* أوّل شهر شعبان:
- يسنّ صيام شعبان كله أو أكثره .. (ابن باز)
- قالت عائشة رضي الله عنها: ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان .. (البخاري ومسلم)
- وقالت: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرا أكثر من شعبان، فإنه كان يصوم شعبان كله .. (البخاري)
- وقالت: كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا .. (مسلم)
- تزداد فضيلة صوم شعبان لأنه قريب من رمضان فأشبه الرواتب التي قبل الصلاة المكتوبة .. (ابن رجب)
- كثير من الأزمنة والأماكن الفاضلة جاء فضلها بسبب غفلة الناس عنها، لذلك وصف النبي صلى الله عليه وسلم شهر شعبان بأنه "شهر يغفل عنه الناس" .. (ابن رجب)
- مما ميّز شهر شعبان أن الحريص على صيامه يجد مشقة ويستشعر غربة الإسلام حيث لا يجد من يعينه على صومه .. (ألمح إليه ابن رجب)
- من فوائد صيام شعبان أنه كالتمرين والتعويد على صيام رمضان .. (ابن رجب)
* منتصف شهر شعبان:
- يوم النصف من شعبان وليلته كسائر الأيام والليالي وليس له مزية .. (ابن عثيمين)
- ما ورد في فضل ليلة النصف من شعبان فهو ضعيف .. (ابن رجب وابن باز وابن عثيمين)
- ما ورد في فضل الصلاة ليلة النصف من شعبان فهو موضوع .. (ابن باز)
- الاحتفال ليلة النصف من شعبان بدعة .. (ابن باز)
- لا تُحيا ليلة النصف من شعبان لا جماعة ولا غير جماعة .. (ابن باز)
- تخصيص يوم النصف من شعبان بالصيام بدعة .. (ابن باز)
- يستحب صيام يوم النصف من شعبان بنيّة أنه من الأيام البيض .. (ابن باز وابن عثيمين)
- حديث "إذا انتصف شعبان فلا تصوموا" المراد به مَن ابتدأ صيام شعبان من المنتصف، أما من صام شعبان كله أو أكثره فلا يدخل في هذا النهي .. (ابن باز)
* أواخر شهر شعبان:
- أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بصيام سرر شهر شعبان، و (سرر الشهر) بفتح أو بكسر السين هي أواخره .. (ابن رجب)
- قال صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين رضي الله عنه: "أصُمْتَ مِن سرر شعبان" قال: لا قال، قال: "فإذا أفطرت فصم يومين" .. (مسلم)
* فضيلة الصيام:
- قال تعالى: (كلوا واشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيام الخالية)؛ قال مجاهد: نزلت في الصوم (ابن رجب)
- في الحديث "كل عمل ابن آدم له، إلا الصوم؛ فإنه لي وأنا أجزي به" (رواه البخاري ومسلم)
- قال بعضهم: إنما هو غداء وعشاء؛ فإن أخّرتَ غداءك إلى عشاءك كُتبتَ في الصائمين (ابن رجب)