* ما يتعلق بتكبيرات عيد الفطر:
أولاً .. قال تعالى "ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون"
ثانياً .. تبدأ تكبيرات عيد الفطر من غروب شمس ليلة العيد (من أذان مغرب آخر يوم من أيام رمضان)، وتنتهي بدخول الخطيب لصلاة العيد .. ابن عثيمين
ثالثاً .. صفة التكبير أن يقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد
رابعاً .. يقال جهراً في المساجد والأسواق والطرقات والبيوت .. ابن عثيمين
خامساً .. النساء يكبرن سراً لا جهراً، لكن يجهرن بها إذا لم يكن حولهن رجال .. ابن عثيمين
سادساً .. ينبغي الحذر من تأديته بالتجويد أو الترتيل "كالقرآن"، ومن تأديته بالتلحين "كالأغاني والأناشيد"
سابعاً .. تأديته بصفة جماعية؛ بدعة .. ابن باز وابن عثيمين
ثامناً .. لا ينبغي التكبير بالمايكروفون لأن الصحابة لم يكونوا يكبرون له كما يفعلون في الأذان الذي يقصدون لأجله الأماكن المرتفعة .. ابن عثيمين
* ما يتعلق بصلاة العيد
أولاً .. صلاة العيد واجبة .. ابن باز وابن عثيمين
ثانياً .. يتطيّب لها الرجال ويلبسون أحسن ثيابهم بعد الاغتسال والتنظف
ثالثاً .. تخرج النساء غير متجملات ولا متطيبات .. ابن باز
رابعاً .. الحائض تخرج وتعتزل المُصلّى فلا تصلي لكنها تشهد الصلاة وتستمع للخطبة
خامساً .. السنة أن يأكل الإنسان قبل خروجه إلى الصلاة تمرات "أكثر من واحدة واثنتين" ويكون العدد وتراً "فرديا" ثلاث أو خمس أو سبع وهكذا .. ابن عثيمين
سادساً .. إذا كانت في المصلى فيجلس ولا يصلي تحية المسجد، وإن كانت في المسجد فعليه تحية المسجد .. ابن باز
سابعاً .. صلاة العيد ليست لها سنة لا قبلها ولا بعدها .. ابن باز
ثامناً .. من فاتته صلاة العيد فإنه لا يقضيها .. ابن عثيمين
تاسعاً .. مَن صام في بلد وأدركه العيد في بلد آخر .. (فماذا يفعل)؟
إليك مُلخّص كلام الشيخ "ابن عثيمين" رحمه الله في المسألة:
1. يلتزم بما عليه البلد الذي هو فيه؛ فإن كانوا في رمضان صام، وإن كانوا في عيد أفطر، بغض النظر عن حال البلد الذي جاء منه
2. إذا كان مجموع الأيام التي صامها في البلد الأول والثاني 30 أو 29 يوما؛ فلا شئ عليه؛ لأن الشهر قد يكون 30 أو 29 يوما
3. إذا كان مجموع الأيام التي صامها في البلد الأول والثاني 28 يوما؛ فإنه يفطر يوم العيد ثم يقضي يوما، ليكون صيامه 29 يوما
4. إذا أفطر يوم العيد ثم سافر ووصل لبلد يصوم أهله اليوم الأخير من رمضان؛ فإنه يستمر مفطرا ولا شئ عليه لأن إفطاره شرعي
5. إذا وصل لبلد يصوم أهله وكان هذا هو اليوم 31 له! فقد قال بعض العلماء: يُفطر سرّاً لا علانية؛ لأن الشهر لا يكون 31 يوما
إليك مُلخّص كلام الشيخ "ابن عثيمين" رحمه الله في المسألة:
1. يلتزم بما عليه البلد الذي هو فيه؛ فإن كانوا في رمضان صام، وإن كانوا في عيد أفطر، بغض النظر عن حال البلد الذي جاء منه
2. إذا كان مجموع الأيام التي صامها في البلد الأول والثاني 30 أو 29 يوما؛ فلا شئ عليه؛ لأن الشهر قد يكون 30 أو 29 يوما
3. إذا كان مجموع الأيام التي صامها في البلد الأول والثاني 28 يوما؛ فإنه يفطر يوم العيد ثم يقضي يوما، ليكون صيامه 29 يوما
4. إذا أفطر يوم العيد ثم سافر ووصل لبلد يصوم أهله اليوم الأخير من رمضان؛ فإنه يستمر مفطرا ولا شئ عليه لأن إفطاره شرعي
5. إذا وصل لبلد يصوم أهله وكان هذا هو اليوم 31 له! فقد قال بعض العلماء: يُفطر سرّاً لا علانية؛ لأن الشهر لا يكون 31 يوما
* ما يتعلق بالتهنئة بالعيد:
أولاً .. تجوز التهنئة بالعيد .. ابن باز وابن عثيمين
ثانياً .. التهنئة بالعيد فعلها الصحابة، وهي من الأمور التي اعتادها الناس .. ابن عثمين
ثالثاً .. ليس للتهنئة صيغة محددة .. ابن باز وابن عثيمين
رابعاً .. تكون التهنئة بما اعتاده الناس ما لم يكن فيه محظور شرعي .. ابن عثيمين
اسأل الله أن يبارك في علمك وعملك ووقتك .. وأن يثبتك على منهج السلف وأن يحييني وإياك عليه .. آمين آمين
ردحذفثبتك الله على التوحيد والسنة وسدد قولك وفعلك
ردحذفجزاك الله خيرا يا شيخ بندر
ردحذفأسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك
ردحذفبارك الله فيك ياشيخ بندر ونفع بك وبعلمك
ردحذف